زميلتي في الغرفة أحمق محدب الوجه ، غافل عن الكاميرا أو الذروة. كل ما تتوق إليه هو اتصال ضيق ورطب من الحمار إلى الفم ، غافل عن التشويق المتلصص لكل شيء.